منصات التداول هي نوع من البرمجيات الخاصة بالتداول يستعين بها كافة المتداولين في سوق العملات الأجنبية (الفوركس) لمساعدتهم على تحليل عمليات التداول وأيضا في تنفيذ الصفقات، وهذه المنصات تمد المتداول بالرسوم البيانية (الشارت) وبوسائل تلقي أوامر تنفيذ الصفقات، وبالنسبة لمنصات التداول المستخدمة من أجل تداول الأوراق المالية الأخرى مثل الأسهم والعقود الآجلة فمعظمها يختلف بشكل واضح ويتنوع من حيث تكلفة الشراء.
وتعتبر منصة التداول أحد أنواع البرمجيات التي تقوم بدور همزة الوصل في نقل المعلومات فيما بين المتداول وشركة الوساطة، وهذه المنصة تقوم بعرض بعض المعلومات مثل أسعار صرف العملات والرسوم البيانية (الشارت) وتحتوي على واجهة لإدخال أوامر صفقات التداول لتقوم شركة الوساطة بتنفيذها، وتعتمد برمجيات منصات التداول على نوع الحاسب، بمعنى أنه يتم تثبيت التطبيق على الحاسب الشخصي للمتداول الذي يعمل حاسبه بواحد من أنظمة التشغيل هذه “ويندوز” و”ماكنتوش” و”لينكس” .
وكل شركة وساطة لها خيارات مختلفة في هذا الشأن، ومن ناحية أخرى تقوم بعض شركات الوساطة بتقديم برمجيات تعتمد في نظام عملها على الولوج لأحد المواقع على شبكة الانترنت، والميزة في منصات التداول التي تعتمد في عملها على الويب هو أنه يمكن استخدامها عن طريق أي جهاز حاسب متصل بشبكة الانترنت، وغالبا ما تكون منصات التداول متوفرة دون مقابل، وتقوم شركات أخرى بتقديم منصات ذات مستوى أداء تشغيلي مختلف لعملائها الأكثر نشاطا.
ويستلزم التداول في سوق الفوركس عبر شبكة الانترنت نفس الأشياء من منصة التداول المطلوبة للقيام بتداول أي نوع من الأوراق المالية، حيث يجب أن تعمل المنصة كوسيط بالنسبة لشركة الوساطة في سوق الفوركس وبين المتداولين، وينبغي كذلك أن توفر المنصات للمتداول البيانات اللحظية أول بأول وتحتفظ بسجل للبيانات بها وتمكنه من الوصول لكافة أنواع الأوامر التي يحتاج إليها المتداول للعمل بكفاءة في سوق الفوركس.
وغالبا ما يستخدم أيضا أحد برامج الطرف الثالث للقيام بالتداول في سوق الفوركس، بما أن الكثير من منصات التداول الخاصة بشركات الوساطة في سوق الفوركس لديها برنامج لواجهة التطبيق، وهو ما يتيح للمتداولين التكامل مع الطرف الثالث أو حتى التكامل مع البرمجيات المسجلة الملكية
وتعتبر منصة التداول أحد أنواع البرمجيات التي تقوم بدور همزة الوصل في نقل المعلومات فيما بين المتداول وشركة الوساطة، وهذه المنصة تقوم بعرض بعض المعلومات مثل أسعار صرف العملات والرسوم البيانية (الشارت) وتحتوي على واجهة لإدخال أوامر صفقات التداول لتقوم شركة الوساطة بتنفيذها، وتعتمد برمجيات منصات التداول على نوع الحاسب، بمعنى أنه يتم تثبيت التطبيق على الحاسب الشخصي للمتداول الذي يعمل حاسبه بواحد من أنظمة التشغيل هذه “ويندوز” و”ماكنتوش” و”لينكس” .
وكل شركة وساطة لها خيارات مختلفة في هذا الشأن، ومن ناحية أخرى تقوم بعض شركات الوساطة بتقديم برمجيات تعتمد في نظام عملها على الولوج لأحد المواقع على شبكة الانترنت، والميزة في منصات التداول التي تعتمد في عملها على الويب هو أنه يمكن استخدامها عن طريق أي جهاز حاسب متصل بشبكة الانترنت، وغالبا ما تكون منصات التداول متوفرة دون مقابل، وتقوم شركات أخرى بتقديم منصات ذات مستوى أداء تشغيلي مختلف لعملائها الأكثر نشاطا.
ويستلزم التداول في سوق الفوركس عبر شبكة الانترنت نفس الأشياء من منصة التداول المطلوبة للقيام بتداول أي نوع من الأوراق المالية، حيث يجب أن تعمل المنصة كوسيط بالنسبة لشركة الوساطة في سوق الفوركس وبين المتداولين، وينبغي كذلك أن توفر المنصات للمتداول البيانات اللحظية أول بأول وتحتفظ بسجل للبيانات بها وتمكنه من الوصول لكافة أنواع الأوامر التي يحتاج إليها المتداول للعمل بكفاءة في سوق الفوركس.
وغالبا ما يستخدم أيضا أحد برامج الطرف الثالث للقيام بالتداول في سوق الفوركس، بما أن الكثير من منصات التداول الخاصة بشركات الوساطة في سوق الفوركس لديها برنامج لواجهة التطبيق، وهو ما يتيح للمتداولين التكامل مع الطرف الثالث أو حتى التكامل مع البرمجيات المسجلة الملكية
